كِشـ تيفي – متابعة: عبد الحق تائب لله
مرة أخرى، يلفت المغرب الأنظار على الساحة الدولية، وهذه المرة من بوابة البنية التحتية الرياضية، بعدما أبهر الجميع بـ الوجه الجديد والمونديالي لمركب الأمير مولاي عبد الله بالرباط، الذي أصبح رمزًا للحداثة والتميز في القارة الإفريقية.
فبعد عملية تأهيل شاملة، شملت جميع مرافقه وتجهيزاته، بات المركب يستجيب لأعلى المعايير الدولية التي تشترطها الفيفا، ليصبح مرشحا بارزا لاحتضان أبرز المنافسات الكروية، وعلى رأسها نهائيات كأس العالم2030، الذي سيقام بشراكة بين المغرب، إسبانيا، والبرتغال.
الملعب بحلته الجديدة يتسع لأزيد من 68 ألف متفرج، ويضم بنية تحتية عصرية تشمل:
- غرف تبديل لاعبين بمعايير احترافية
- مقاعد جماهيرية مريحة ومغطاة بالكامل
- إضاءة LED متطورة
- شاشة عرض بانورامية عملاقة
- أرضية عشبية من الطراز العالمي
- فضاءات مخصصة للإعلام والـVIP والتنظيمات التقنية
واعرب خبراء في البنية التحتية الرياضية وممثلو الفيفا عن انبهارهم بجودة الإصلاحات، مؤكدين أن المركب بات من بين أفضل الملاعب الإفريقية والعالمية، ما يعزز ثقة المجتمع الكروي الدولي في قدرة المغرب على تنظيم أحداث عالمية كبرى.
اكتشاف المزيد من كِشـ تيفي - Kech TV
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.