بعد عام من السجن، تستعد المغنية المغربية دنيا بطمة لاستعادة حريتها بعد إدانتها في قضية “حمزة مون BB” في يناير 2025. وبحسب مصادر مقربة منها، فإن دنيا تفضل التركيز على المستقبل بعيدًا عن الجدل حول براءتها. وبعد التجربة القاسية، ستخرج أقوى، وتركز الآن على ابنتيها اللتين أظهرتا مرونة كبيرة أثناء غيابها، بدعم من عائلتهما.
وتفكر دنيا في الانتقال إلى إحدى دول الخليج لتحقيق استقرار عائلي أكبر، حيث تتمتع بشعبية واسعة بين الجمهور، وكما توفر هذه المنطقة بيئة مناسبة لتطوير مسيرتها الفنية بعيدًا عن الضغوط الإعلامية في المغرب. دول الخليج، التي تتميز بمشهد موسيقي نشط وجالية مغربية كبيرة، تمثل فرصة جديدة لدنيا لاستئناف حياتها الفنية.